Close Menu
  • الرئيسية
  • تقارير
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Maroc 24
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • تقارير
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
Maroc 24
الرئيسية » maroc 24 » جزائر اليوم .. حين يُحتجز الرأي وتُسجن الكلمات!

جزائر اليوم .. حين يُحتجز الرأي وتُسجن الكلمات!

Maroc24 المغرب 24بواسطة Maroc24 المغرب 24يناير 28, 2025
شارك
واتساب فيسبوك Copy Link تويتر

في الجزائر، حيث يُعتبر التعبير عن الرأي نوعا من “المغامرة الخطيرة”، يجد النظام نفسه في حرب مستمرة مع حرية التعبير، وهذه المرة على جبهة جديدة؛ الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال.

بعد توقيف هذا الكاتب في نونبر 2024 عند وصوله إلى مطار هواري بومدين، تنبثق قصة جديدة في مسلسل طويل من “حماية الأمن القومي” التي لا تكاد تنتهي؛ إلا أن هذه المرة، يبدو أن صنصال قد تجاوز الحدود المسموح بها بحديثه عن الأمور التي تزعج السلطة، ليُتّهم بـ”المساس بالأمن القومي”، وفق المادة 87 من قانون العقوبات الجزائري.

ما الذي يعنيه ذلك؟ ببساطة، أي كلمة تشكك في النظام تصبح تهديدا لإستقرار الدولة، حتى لو كانت مجرد عبارة عن رأي أدبي.

لا يخفى على أحد أن الجزائر قد أصبحت ساحة للفن والكتابة، حيث لا يوجد مكان للأفكار الحرة إلا إذا كانت تخدم الأجندة الرسمية.

صنصال، الذي اختار أن يعبر عن آرائه بطريقته الخاصة، يتعرض الآن لاتهامات تضعه في خانة “المخربين والإرهابيين”، كل كلمة تخرج من فمه، من منظور النظام، تصبح بمثابة قنبلة موقوتة تهدد وحدة البلاد، في وقت يبدو فيه أن النظام نفسه قد نسي أن من حق الإنسان أن يعبر عن رأيه دون أن يُوضع في السجون بسبب ذلك.

وبينما يواصل محامي صنصال، فرانسوا زيمراي، التنديد بالاتهامات “الخطيرة”، التي قد تقود موكله إلى عقوبات مشددة، يصبح واضحا أن النظام الجزائري لا يتردد في استخدام قوانين قديمة وكأنها سيوف حديدية لشل أي معارضة.

يبدو أن الجزائر في نظر بعض حكامها هي دولة ليست بحاجة إلى الأفكار المستقلة، بل فقط إلى تبجيل السلطة دون مساءلة.

ولعل المدهش في هذه القصة هو ردود الفعل المحلية والدولية التي تزامنت مع توقيف صنصال، حيث أن المنظمات الحقوقية، سواء في الجزائر أو في الخارج، سارعت للإعلان عن استنكارها لهذا التصرف، مطالبة بالإفراج الفوري عن الكاتب؛ لكن هل سيستمع النظام لهذه المناشدات؟ بالطبع لا، فالسلطة في الجزائر لا تحتاج إلى من يذكّرها بحقوق الإنسان أو بحرية التعبير، طالما أن هذه المفاهيم تعتبر “مزعجة” وغير ضرورية بالنسبة لها.

 

Shortened URL
https://www.almaghreb24.com/njmd
الجزائر النظام الجزائري
شاركها. واتساب فيسبوك تويتر Copy Link تيلقرام

الأكثر قراءة

اعتقال مروج مخدرات خطير بمراكش وبحوزته آلاف الأقراص المهلوسة

غوغل تطلق تحديثا جديدا لتطبيق جيمني يتيح تعديل الصور بالذكاء الاصطناعي

جودة مياه الشواطئ المغربية تحقق أعلى نسبة مطابقة منذ 20 عاما

بورصة البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الأخضر

كيف تسهم استراتيجية وزارة الداخلية في الحد من تكاثر الكلاب الضالة ؟

المغرب يرفع سقف طموحاته : 300 ألف طن من التمور بحلول 2030 لمنافسة الأسواق العالمية

لشكر : الديمقراطية في خطر وسط تزايد الاستبداد والمخاطر العالمية

جميع الحقوق محفوظة لموقع المغرب 24 © MAROC24
  • فريق العمل
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الاستخدام

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter