Close Menu
  • الرئيسية
  • تقارير
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Maroc 24
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • تقارير
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
Maroc 24
الرئيسية » maroc 24 » بوعياش تطالب بعدالة تعويضية شاملة لجبر ضرر الشعوب الإفريقية

بوعياش تطالب بعدالة تعويضية شاملة لجبر ضرر الشعوب الإفريقية

Maroc24 المغرب 24بواسطة Maroc24 المغرب 24مايو 2, 2025
شارك
واتساب فيسبوك Copy Link تويتر

قالت آمنة بوعياش، رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، إن العدالة التعويضية ليست مجرد اعتراف رمزي بالمآسي الماضية، بل هي التزام جماعي لإعادة بناء مستقبل إفريقيا على أسس الكرامة والحقوق الإنسانية والعدالة الشاملة.

جاء ذلك خلال مداخلة مصورة بثتها مساء الثلاثاء 30 أبريل، في اختتام المنتدى الإفريقي للمنظمات غير الحكومية، الذي نظم على هامش الدورة 83 للجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب بالعاصمة الغامبية بانجول، والذي خُصص لموضوع: “جبر الضرر: العدالة للأفارقة والأشخاص المنحدرين من أصل إفريقي”.

بوعياش سلطت الضوء على ما وصفته بـ “المآسي التاريخية العميقة” التي عاشتها الشعوب الإفريقية نتيجة العبودية والاتجار بالبشر والاستعمار، مؤكدة أن هذه التجارب القاسية خلفت آثارا ممتدة لا تزال تتجلى في التهميش والإقصاء والفجوات التنموية الكبيرة بين دول الجنوب والشمال.

وأكدت بوعياش أن القارة الإفريقية لا تزال تعاني من آثار نظام عالمي غير عادل استغل ثرواتها لعقود، داعية إلى تجاوز الاعتذارات الرمزية والمبادرات الظرفية نحو اعتماد مقاربات شاملة للعدالة التعويضية، قائمة على إشراك فعلي للضحايا والجماعات المتضررة، وتحقيق إصلاحات اقتصادية واجتماعية وهيكلية تضمن استدامة التنمية والإنصاف.

وشددت على أن العدالة التعويضية لا تعني فقط استعادة الكرامة، بل هي وسيلة لإعادة تصور مستقبل إفريقيا، داعية إلى جعل العدالة الاقتصادية جوهر برامج جبر الضرر، خاصة في المجتمعات التي عانت من تاريخ طويل من التهميش والاستعباد.

في مداخلتها، أشارت بوعياش إلى أن تجارب العدالة الانتقالية في إفريقيا وأميركا اللاتينية تظهر أن برامج الجبر يمكن أن تكون فعالة إذا ما صممت بشكل شامل ومرن، بشرط توفر إرادة سياسية قوية وإشراك مباشر للمتضررين في صياغة وتنفيذ تلك السياسات.

وأكدت أن هذا الإشراك لا يعد خيارا إداريا أو تقنيا فحسب، بل هو حق أساسي من حقوق الإنسان، ويجب أن يشكل محور أي رؤية لتعويض الضحايا ومداواة الجراح الجماعية.

وفي ختام كلمتها، دعت بوعياش إلى تعزيز دور منظمات المجتمع المدني والمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان، مشددة على أهميتها في توثيق الجرائم والانتهاكات التاريخية والترافع من أجل اعتراف دولي بها، والعمل على جبر الضرر بشكل حقيقي ومستدام.

ووجهت تحذيرا من أن تجاهل قضايا الجبر يعزز من خطر إعادة إنتاج أنماط جديدة من التهميش، ويحول دون تحقيق عدالة انتقالية شاملة تنصف ضحايا الماضي وتصون مستقبل الأجيال القادمة.

Shortened URL
https://www.almaghreb24.com/maroc24/eky
شاركها. واتساب فيسبوك تويتر Copy Link تيلقرام

الأكثر قراءة

جودة مياه الشواطئ المغربية تحقق أعلى نسبة مطابقة منذ 20 عاما

بورصة البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الأخضر

كيف تسهم استراتيجية وزارة الداخلية في الحد من تكاثر الكلاب الضالة ؟

المغرب يرفع سقف طموحاته : 300 ألف طن من التمور بحلول 2030 لمنافسة الأسواق العالمية

لشكر : الديمقراطية في خطر وسط تزايد الاستبداد والمخاطر العالمية

من العطش إلى الازدهار : كيف ستغير تحلية مياه البحر مستقبل الداخلة؟

ارتفاع غير مسبوق في رسوب امتحان السياقة بالمغرب يثير قلق المرشحين

جميع الحقوق محفوظة لموقع المغرب 24 © MAROC24
  • فريق العمل
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الاستخدام

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter