Close Menu
  • خبر اليوم
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
  • أنشطة ملكية
  • سكوب
  • منوعات
  • صحة و جمال
  • اقتصاد
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Maroc 24
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • خبر اليوم
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
  • أنشطة ملكية
  • سكوب
  • منوعات
  • صحة و جمال
  • اقتصاد
Maroc 24

محمد وهبي .. الربان الذي يقود سفينة أشبال الأطلس إلى أعلى مدارج المجد الكروي

Maroc24 المغرب 24بواسطة Maroc24 المغرب 24أكتوبر 17, 2025
شارك
واتساب فيسبوك Copy Link تويتر

باقتدار وكفاءة عاليتين، يقود الإطار التقني المغربي محمد وهبي المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة لكرة القدم إلى أعلى مدارج المجد الكروي، بعد أن أطاح رفقة كتيبته في نهائيات كأس العالم لهذه الفئة الجارية أطوارها في الشيلي بمجموعة من أقوى المدارس الكروية الشهيرة، كان آخرها المدرسة الفرنسية في دور النصف، ليضرب موعدا مع المنتخب الأرجنتيني في المشهد الختامي لهذه التظاهرة العالمية.

فهذا الإنجاز الاستثنائي والتاريخي، الذي حققه وهبي (48 سنة) رفقة الأشبال جعله يدخل خانة المدربين الكبار على الرغم من أنه يمثل جيلا جديدا من المدربين الطموحين، الذين تركوا بصمتهم في تاريخ الكرة المغربية في وقت قصير كالحسين عموتة وجمال السلامي ووليد الركراكي وطارق السكتوي ونبيل باها، إذ سبق لوهبي قيادة المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة إلى احتلال وصافة بطولة كأس أمم إفريقيا بمصر، قبل ستة أشهر، حين خسر المباراة النهائية ضد منتخب جنوب إفريقيا بهدف نظيف.

فمنذ تعيينه مدربا وطنيا لأشبال الأطلس عام 2022، أثبت محمد وهبي علو كعبه في تكوين جيل من اللاعبين الشباب، القادرين على صناعة أمجاد الكرة المغربية، مسلحا بتكوينه الأكاديمي والعلمي في بلجيكا، كيف لا وهو الحاصل على أعلى دبلوم للاتحاد الأوروبي لكرة القدم (ويفا برو).

ولم يكن من قبيل الصدفة توليه الإشراف على المنتخب الوطني المغربي تحت 20 عاما سنة 2022، خلفا لعبد الله الإدريسي، حيث قادته كفاءته المهنية لهذه المهمة، وي حقق مع الأشبال إنجازات متتالية، بدءا بالتتويج ببطولة شمال أفريقيا التي أقيمت في مصر سنة 2024، مرورا ببحصوله على مركز الوصافة في الكأس القارية، ووصولا إلى بطولة كأس العالم بالشيلي، التي يقدم فيها مستويات رائعة أثمرت انتزاع بطاقة التأهل إلى النهائي، عقب فوز مثير على منتخب فرنسا (5-4) بعد الاحتكام إلى ضربات الترجيح، في إنجاز يعكس طموح محمد وهبي في رفع التحدي وتحويل الأحلام إلى واقع .

وبرأي المحللين التقنيين، يعتمد وهبي في خططه على نهج تكتيكي محكم وعلى التركيز الذهني والقتالية، علاوة على تميزه بهدوئه وحسن تعامله مع مجريات المباريات، وحرصه على الجدية والانضباط داخل الملعب وخارجه ، وهي مميزات ساعدت “أشبال الاطلس” على كسب الرهان في مختلف الأدوار الاقصائية لمونديال الشيلي، وبلوغ النهائي عن جدارة واستحقاق.

وفي هذا السياق يقول وهبي في تصريحات لموقع الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) “نعمل كثيرا مع اللاعبين على الجانب الذهني : عليهم أن يلعبوا بعقول صافية. لدينا هدف واضح: الوصول إلى النهائي. ولتحقيق ذلك، علينا الفوز دون أن نولي اهتماما كبيرا لهوية الخصم، سواء كان البرازيل أو فرنسا أو إسبانيا أو المكسيك. علينا التفكير في أنفسنا فقط وبذل أقصى ما لدينا”.

وأضاف أن كلمة “المغرب” هي “مفتاح النجاح. فجميع اللاعبين يتشاركون هدفا واحدا : المغرب، وطنهم، شعبهم، وملكهم. هذا ما يوحدهم. يمكنك رؤية ذلك في كل مباراة، في كل ركضة، في كل هجمة مرتدة. لديهم عزيمة لا تلين. إنهم يشعرون بدعم بلد بأكمله، وهذا يساهم في إشعاع صورة المغرب على الساحة العالمية، ليس فقط في كرة القدم، بل في القيم التي نظهرها، والتي ظهرت بالفعل في كأس العالم 2022، مثل الوحدة والتضامن والاحترام. وطبيعي أن هذا أمر جيد أيض ا لأفريقيا: من المهم أن تبدأ قارتنا في الفوز بالألقاب الدولية”.

وعن السر الكامن وراء التألق المغربي ،قال وهبي “ما فعله وليد الركراكي مع المنتخب الأول في مونديال 2022 بقطر مه د الطريق أمامنا نحن المدربين المغاربة، لقد كسرنا سقف ا زجاجي ا. وبمجرد كسره، يبدأ الآخرون في الإيمان بإمكانية الوصول إلى المجد الكروي (..) في السابق، كانت هناك نوع من الخشية أو العائق النفسي. الآن لم نعد نخشى أحدا، لكن مع الاستمرار في احترام الجميع “.

وكباقي المدربين لم يسلم وهبي من سهام الانتقادات التي و جهت له عقب خسارته في نهائي كأس أمم إفريقيا في مصر أمام منتخب جنوب افريقيا، لكن رباطة جأشه جعلته يعود بقوة لي ثبت أن الثقة في الكفاءات الوطنية ليست خيارا عاطفيا بل رهانا رابحا يدعو الى الاطمئنان على مستقبل كرة القدم المغربية.

والواقع، أن المنتخب المغربي لأقل من 20 سنة، بقيادة المدرب محمد وهبي، نجح في كتابة فصل جديد من أمجاد الكرة المغربية، بعدما بلغ نهائي كأس العالم لأول مرة في تاريخه، في انتظار أن يكتمل الحلم بالتتويج العالمي ليلة الأحد – الاثنين، حينما يواجه منتخب الأرجنتين في المشهد الختامي لهذه التظاهرة العالمية.

شاركها. واتساب فيسبوك تويتر Copy Link تيلقرام
أحدث المقالات
  • مراكش .. اختتام أشغال مؤتمر الشبكة الفرنكفونية للمجالس العليا للقضاء
  • الوداد الرياضي على أتم الاستعداد لخوض مغامرة جديدة في المنافسات الإفريقية
  • علماء روس يطورون أداة لتحسين عمل المبرمجين
  • نهائي مونديال الشيلي .. أشبال الأطلس على مرمى حجر من معانقة اللقب العالمي
  • إعادة إنتخاب إدريس لشكر كاتبا أول لحزب الإتحاد الإشتراكي للقوات الشعبية لولاية رابعة
  • باحثون يبتكرون خلايا شمسية خالية من الرصاص وصديقة للبيئة
  • توقعات أحوال الطقس اليوم السبت
  • جثمان الطفل محمد إينو يعاد دفنه بميدلت عقب التشريح القضائي
  • الدار البيضاء .. الحكم على عون سلطة بسنة حبسا بسبب احتجاجات جيل زد
  • المنتخب المغربي للسيدات يسقط أمام البرازيل في مباراة قوية
جميع الحقوق محفوظة لموقع المغرب 24 © MAROC24
  • فريق العمل
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الاستخدام

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter