Close Menu
  • خبر اليوم
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
  • أنشطة ملكية
  • سكوب
  • منوعات
  • صحة و جمال
  • اقتصاد
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Maroc 24 المغرب 24
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • خبر اليوم
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
  • أنشطة ملكية
  • سكوب
  • منوعات
  • صحة و جمال
  • اقتصاد
Maroc 24 المغرب 24
الرئيسية » maroc 24 » قطر وكأس العرب 2025 .. تمجيد إعلامي مبالغ فيه ومقارنات تستفز الشارع الرياضي العربي

قطر وكأس العرب 2025 .. تمجيد إعلامي مبالغ فيه ومقارنات تستفز الشارع الرياضي العربي

Maroc24 المغرب 24بواسطة Maroc24 المغرب 24ديسمبر 2, 2025
شارك
واتساب فيسبوك Copy Link تويتر

مع انطلاق كأس العرب 2025 في الدوحة، عاد المشهد الإعلامي القطري إلى نفس النبرة العالية التي رافقت تنظيم مونديال قطر 2022، نبرة تقوم على تمجيد غير مسبوق، وإبراز صورة قطر باعتبارها الدولة الوحيدة في المنطقة القادرة على بلوغ “الفخامة الكروية” التي أصبحت، وفق إعلامهم، معيارًا يصعب التفوق عليه.

الإعلام القطري، بضيوفه ومحلّليه، بدا وكأنه يعيش لحظة إعادة إنتاج لخطاب 2022، حيث تتصدر عبارات من قبيل قطر لن تُقارن، وتنظيم غير قابل للمنافسة، و مستوى لا يمكن لأي دولة عربية بلوغه.

هذا الخطاب لم يمرّ دون إثارة الاستغراب، خصوصًا بعد تصريحات مثيرة أدلى بها أحد ضيوف قناة BeIN Sports الإخبارية، عندما قال دون مواربة، إن لا المغرب الذي سينظم كأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030، ولا السعودية التي تستعد لاستضافة كأس العالم بعده، باستطاعتهم الوصول إلى فخامة قطر.

لا أحد ينكر أن قطر قدّمت للعالم خلال 2022 تنظيمًا استثنائيًا وُصف بالأفضل في تاريخ المونديالات. مشاريع ضخمة، ملاعب بمعايير عالمية، نقل متطور، وانضباط لوجستي قلّ نظيره. لكن السؤال الذي يطرحه كثيرون اليوم: هل التحول من الاعتراف إلى التقديس خطوة موفقة؟

بعض الأصوات الإعلامية العربية ترى أن الخطاب القطري الحالي يتجاوز حدود الإشادة المشروعة، ويدخل في دائرة “التمجيد المريب” الذي يختزل المشهد الرياضي العربي في دولة واحدة، ويلغي جهود دول أخرى تستثمر مليارات وتبني مشاريع عملاقة استعدادًا لاستحقاقات تاريخية.

اليوم المغرب، الذي يستعد لاحتضان كأس إفريقيا 2025 وكأس العالم 2030 بمشاركة إسبانيا والبرتغال، لا يدخل في منافسة مع قطر، بل يبني نموذجًا مختلفًا قائمًا على رؤية استراتيجية طويلة الأمد:

  • تحديث شامل للبنية التحتية

  • مطارات جديدة

  • شبكة طرق وسكك حديدية متطورة

  • ملاعب ضخمة قيد الإنجاز، أبرزها “الملعب الكبير بالدار البيضاء”

  • ومشاريع مرافقة تعزز موقع المملكة كوجهة رياضية وسياحية عالمية

التميز المغربي لا يقلل من نجاح قطر، والعكس صحيح، لكن الخطاب القائل باستحالة تجاوز أو حتى الاقتراب من قطر يبدو خطابًا تضليليًا أكثر منه تقديريًا.

المملكة العربية السعودية بدورها تُطلق واحدًا من أكبر مشاريع الاستضافة في العالم تحضيرًا لكأس العالم 2034.
خطة تعتمد على رؤية 2030، مدن ذكية، ملاعب جديدة، واستثمارات تتجاوز ما قدمته العديد من الدول المنظمة سابقًا.

من غير المنصف الزعم أن دولة بهذا الحجم، بدءًا من مشاريع نيوم إلى البنية التحتية الحالية، “لا يمكنها الوصول” إلى مستوى معين فقط لأنه صُوّر إعلاميًا كقمة لا تُمس.

السؤال الجوهري الذي يطرحه كثيرون اليوم هو: هل الهدف الرياضي أصبح العروض البصرية و”الفخامة”، أم القدرة على تقديم بطولة ناجحة تحترم الجماهير واللاعبين وتضمن استدامة المشاريع؟

نجاح قطر واضح وله مكانته، لكن تحويله إلى “سقف مستحيل” فيه انتقاص من تجارب عربية أخرى تسير بخطى ثابتة نحو العالمية.

قطر نجحت في مونديال 2022، وتواصل النجاح في تنظيم أحداث كبرى مثل كأس العرب 2025، لكن الخطاب الإعلامي المبالغ فيه لا يخدم صورتها، بل يثير المقارنات غير الضرورية، ويمنح الانطباع بأن الإشادة تحولت إلى غلوّ.

لكن الإصرار على تحويل هذا النجاح إلى “معيار مقدس” لا يمس، وإلى “فخامة لا تُقارن”، يظهر وكأنه محاولة فرض هيمنة إعلامية على الدول العربية الأخرى، بدل الاعتراف بأن المنطقة كلها تدخل عصر التنظيمات الكبرى.

ورغم هذا التطبيل الإعلامي المبالغ فيه لقطر، فإن الواقع الرياضي يقول شيئًا آخر تمامًا: البطولة السعودية أقوى بكثير من البطولة القطرية، وكذلك البطولة المغربية تتفوق عليها بفارق مستويات كبيرة جدا.

السعودية اليوم تمتلك واحدًا من أقوى الدوريات في العالم، تستقطب نجومًا عالميين من الوزن الثقيل، لاعبين لن تحلم قطر يومًا بالتعاقد معهم، حتى مع الإمكانيات المالية الضخمة.

نفس الأمر ينطبق على المغرب، الذي يصدّر لاعبين إلى أكبر الدوريات الأوروبية، ويملك منتخبات تاريخية وصلت إلى مستويات لم يبلغها أي منتخب عربي آخر.

أما قطر، فرغم محاولاتها المتكررة للظهور كمركز كروي، فإنها لم ولن تمتلك هذا الخزان البشري، ولا هذه المدارس الكروية، ولا هذه المواهب الطبيعية.

وحتى على مستوى السياسات الرياضية، السعودية والمغرب لا يلجآن إلى تجنيس اللاعبين ليظهروا بمظهر القوة، بينما تعتمد قطر بشكل واسع على التجنيس لتلميع صورتها الرياضية في المحافل الدولية.

السعودية والمغرب يملكان كرة قدم حقيقية وقطر تملك صورة إعلامية فقط.

شاركها. واتساب فيسبوك تويتر Copy Link تيلقرام
أحدث المقالات
  • قطر وكأس العرب 2025 .. تمجيد إعلامي مبالغ فيه ومقارنات تستفز الشارع الرياضي العربي
  • الداخلية تواصل استقبال طلبات التسجيل في اللوائح الانتخابية
  • إطلاق خط بحري جديد لنقل الخضر والفواكه المغربية إلى أوروبا
  • التهراوي يدشن مستشفى القرب بإفران و30 مركزا صحيا بالجهة
  • محكمة فرنسية تؤجل محاكمة سعد لمجرد
  • سوريا تتفوق على تونس في أولى مباريات كأس العرب
  • بنعلي تدعو إلى تعبئة جماعية لدعم إدماج النساء في البحث والابتكار
  • لبؤات الأطلس يضعن اللمسات الأخيرة قبل مواجهة جنوب إفريقيا
  • الحصبة تتراجع عالميا بفضل التطعيم
  • الكاف يفتح تحقيقا في أحداث مباراة الأهلي والجيش الملكي
جميع الحقوق محفوظة لموقع المغرب 24 © MAROC24
  • فريق العمل
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الاستخدام

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter