Close Menu
  • الرئيسية
  • تقارير
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Maroc 24
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • الرئيسية
  • تقارير
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
Maroc 24
الرئيسية » maroc 24 » عيد الحب : بين الرومانسية والتاريخ والجدل الثقافي

عيد الحب : بين الرومانسية والتاريخ والجدل الثقافي

Maroc24 المغرب 24بواسطة Maroc24 المغرب 24فبراير 14, 2025
شارك
واتساب فيسبوك Copy Link تويتر

يحتفل الملايين حول العالم في 14 فبراير بعيد الحب، وهو مناسبة تُكرَّس للتعبير عن المشاعر العاطفية وتبادل الهدايا والبطاقات والزهور، خاصة بين العشاق والمتزوجين.

ورغم أنه يوم يُرتبط بالرومانسية، إلا أن له جذورًا تاريخية ودينية، ويثير جدلًا في بعض المجتمعات التي ترى فيه تقليدًا غربيًا لا يتماشى مع ثقافتها.

يعود تاريخ عيد الحب إلى العصور الرومانية، حيث يُعتقد أنه مستوحى من مهرجان “لوبركاليا”، الذي كان يُقام تكريمًا للخصوبة، لكن الرواية الأكثر شيوعًا تربطه بالقديس “فالنتين”، وهو رجل دين مسيحي يُقال إنه تحدى أوامر الإمبراطور الروماني بمنع الزواج بين الشباب، فتم إعدامه في 14 فبراير، ليصبح رمزًا للتضحية من أجل الحب.

ويتميز عيد الحب ببعض الرموز الخاصة، مثل القلوب الحمراء، والورود (خصوصًا الحمراء)، وبطاقات المعايدة التي تحمل كلمات الحب، كما أصبحت الشوكولاتة والهدايا الفاخرة جزءًا أساسيًا من هذا اليوم.

وفي العصر الحديث، تلعب وسائل التواصل الاجتماعي دورًا كبيرًا في إبراز هذه المناسبة، حيث يتبادل العشاق الصور والرسائل التي تعبر عن مشاعرهم.

رغم انتشاره الواسع، يواجه عيد الحب انتقادات من بعض الثقافات والمجتمعات التي ترفض الاحتفال به لأسباب دينية أو اجتماعية.

ويرى البعض أنه مناسبة تجارية بحتة تهدف إلى تحقيق أرباح من خلال تسويق الهدايا والورود بأسعار مرتفعة، بينما يعتبره آخرون أمرًا يتنافى مع التقاليد المحافظة، في بعض الدول، يتم حظره رسميًا أو تقنين الاحتفال به لمنع تأثيراته الاجتماعية.

Shortened URL
https://www.almaghreb24.com/gepe
شاركها. واتساب فيسبوك تويتر Copy Link تيلقرام

الأكثر قراءة

غوغل تطلق تحديثا جديدا لتطبيق جيمني يتيح تعديل الصور بالذكاء الاصطناعي

جودة مياه الشواطئ المغربية تحقق أعلى نسبة مطابقة منذ 20 عاما

بورصة البيضاء تنهي تداولاتها على وقع الأخضر

كيف تسهم استراتيجية وزارة الداخلية في الحد من تكاثر الكلاب الضالة ؟

المغرب يرفع سقف طموحاته : 300 ألف طن من التمور بحلول 2030 لمنافسة الأسواق العالمية

لشكر : الديمقراطية في خطر وسط تزايد الاستبداد والمخاطر العالمية

من العطش إلى الازدهار : كيف ستغير تحلية مياه البحر مستقبل الداخلة؟

جميع الحقوق محفوظة لموقع المغرب 24 © MAROC24
  • فريق العمل
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الاستخدام

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter