أجرت المندوبية العامة لإدارة السجون وإعادة الإدماج، حركة انتقالية لمديري المؤسسات السجنية شملت 28 مؤسسة.
وأوضح بلاغ للمندوبية، أن “هذه الحركة تندرج في إطار السعي المتواصل من المندوبية العامة إلى تحقيق النجاعة في الأداء عبر خلق دينامية جديدة في تدبير شؤون الساكنة السجنية، مع الحرص قدر الإمكان على الاستقرار الاجتماعي للمسؤولين”.
وأضاف البلاغ أن الحركة الانتقالية تسعى إلى “فتح المجال لطاقات جديدة لتحمل المسؤولية والمساهمة في تنفيذ الإستراتيجية الرامية إلى تكريس الدور الإصلاحي والتأهيلي للمؤسسة السجنية في المجتمع، إلى جانب دورها الأمني في ضمان سلامة السجناء والأشخاص والحفاظ على الأمن العام”.