Close Menu
  • خبر اليوم
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
  • أنشطة ملكية
  • سكوب
  • منوعات
  • صحة و جمال
  • اقتصاد
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Maroc 24 المغرب 24
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • خبر اليوم
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
  • أنشطة ملكية
  • سكوب
  • منوعات
  • صحة و جمال
  • اقتصاد
Maroc 24 المغرب 24

بالفيديو : هل فعلاً يُحيك المغرب مؤمرات للجزائر دون أي سبب ؟ .. شاهد

Maroc24 المغرب 24بواسطة Maroc24 المغرب 24يونيو 18, 2023
شارك
واتساب فيسبوك Copy Link تويتر

العالم اليوم يشهد ، أن الخطاب السياسي الجزائري، أصبح يتأسس على العداء للمغرب بشكل أقوى، ليس في الحاضر فقط، بل امتدى أيضا نحو تشويه الحقائق الماضية والتاريخية، كالقول بأن المغرب كان دائما يُحيك المؤمرات للجزائر دون أي سبب.

لكن بالرغم من تلك الاتهامات الهادفة إلى زيادة منسوب العداء نحو المغرب، إلا أن التاريخ يأبى أن يرضخ لتلك الادعاءات، حيث لازالت الكثير من الشواهد التاريخية، شاهدة وتؤكد حسن نية المغرب مع جاره الجزائري، ومن بينها القرارات العديدة والخطوات التي قام بها السلطان المغربي الراحل، محمد الخامس، لدعم الثورة الجزائرية من أجل حصول الجزائر على استقلالها.

وأبرز مثال على ذلك، ولازال موثقا بالصوت والصورة، هو الخطاب التاريخي الذي قدمه السلطان محمد الخامس في أروقة الجمعية للأمم المتحدة بمدينة نيويورك الأمريكية، في 9 دجنبر 1957، عندما أعرب عن ألمه الشديد مما يجري على أرض الجزائر الشقيقة من اتساع نطاق المعارك وإراقة الدماء، وطالب الأطراف المعنية بضرورة التفاوض وحق الجزائر في تقرير مصيرها والحصول على استقلالال.

ويُعتبر هذا الخطاب تاريخيا، على اعتبار أن السلطان محمد الخامس كان أول زعيم عربي يُقدمه خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة باللغة العربية، بخلاف ما روجت له بعض المنابر الإعلامية المصرية والعربية، والتي تتحدث عن أن جمال عبد الناصر أول ملقٍ لخطاب بالعربية في الأمم المتحدة، حيث أن الزعيم المصري قدم خطابه في أكتوبر 1960، أي 3 سنوات بعد السلطان محمد الخامس وليس قبله.

وجاء هذا الخطاب من محمد الخامس، كجزء من العديد من المساعي والمجهودات التي قام بها قبل الخطاب وبعده، من أجل حشد الدعم للثورة الجزائرية ودفع فرنسا للخروج من الجزائر، كما أنه كان قد فتح الحدود أمام المقاومة الجزائرية للدخول والخروج والحصول على الأسلحة والاجتماع في مدينة وجدة للتنسيق.

ومن بين المواقف الأخرى اللاحقة بعد الخطاب، والتي تُظهر حسن نية المغرب تُجاه الجزائر، يتعلق الأمر برفض السلطان محمد الخامس التفاوض مع فرنسا لترسيم الحدود مع الجزائر، وأصر أن يحدث ذلك بعد استقلال الجزائر ومع الأشقاء الجزائريين وليس مع المستعمرين الفرنسيين.

وتُعتبر المساهمة المغربية ودعم المغرب للثوار الجزائريين، واحدة من أبرز العوامل التي أدت بعد سنوات قليلة إلى حصول الجزائر على استقلالها في سنة 1062، بعد أكثر من قرن من الاستعمار الفرنسي لتلك البلاد.

 

شاركها. واتساب فيسبوك تويتر Copy Link تيلقرام
أحدث المقالات
  • ارتفاع حصيلة ضحايا الهجرة إلى 41 بعد العثور على جثة قرب معبر باب سبتة
  • تعديلات ضريبية مرتقبة لضبط سوق التبغ بالمغرب
  • المنتخب الوطني يفتتح معسكره الإعدادي استعدادا لمباراتي الموزمبيق وأوغندا
  • تيفلت .. مطالب حقوقية بفتح تحقيق عاجل في قضية اختطاف واغتصاب طفلة
  • في أول زيارة من نوعها .. الرئيس السوري الشرع في ضيافة ترامب بالبيت الأبيض
  • الأحزاب تشيد بدور جلالة الملك في تحيين مبادرة الحكم الذاتي عبر مقاربة تشاركية
  • أخنوش يكشف عن استثمارات كبرى لتحويل الصحراء المغربية إلى قطب اقتصادي عالمي
  • المخزون المائي بالمغرب يشهد تراجعا مقلقا مع تفاوت كبير بين الأحواض
  • القضاء الفرنسي يقرر الإفراج عن الرئيس الأسبق نيكولا ساركوزي
  • المستهلكون بين الغلاء وضعف الدخل .. أسعار اللحوم تواصل الصعود في الدار البيضاء
جميع الحقوق محفوظة لموقع المغرب 24 © MAROC24
  • فريق العمل
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الاستخدام

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter