Close Menu
  • خبر اليوم
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
  • أنشطة ملكية
  • سكوب
  • منوعات
  • صحة و جمال
  • اقتصاد
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
Maroc 24 المغرب 24
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام بينتيريست
  • خبر اليوم
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
  • أنشطة ملكية
  • سكوب
  • منوعات
  • صحة و جمال
  • اقتصاد
Maroc 24 المغرب 24

السلهام المغربي .. هوية مغربية على مر العصور

Maroc24 المغرب 24بواسطة Maroc24 المغرب 24مارس 29, 2024
شارك
واتساب فيسبوك Copy Link تويتر

يعتبر السلهام واحداً من الأزياء التقليدية المغربية الموغلة في القدم، وهو رداء أصيل للرجال، ارتداه السلاطين ورجال المخزن والفقهاء وعامة الناس، حتى عدّ الهندام ناقصاً من دونه، خصوصاً خلال الأعياد والحفلات الدينية والدنيوية والمراسيم المخزنية.

السلهام قطعة من الصوف أو الكشمير أو الديباج، فضفاض ويلبس فوق الجلباب ويشبه في هيئته الخارجية شكل جرس، وهو من دون أكمام، وله قبّ واسع عريض قد يغطي الرأس مرتين أو ثلاث مرات. ويكاد كله أن يكون مفتوحاً من الأمام، إذ لا تتعدى الخياطة فيه حيزاً صغيراً على الصدر عند مطلع العنق.

وبحسب جذور الكلمة، فقد استمد السلهام اسمه من الكلمة العربية السلهم، ومعناه الضامر الطويل وهو ما ينطبق على هذا الرداء الرجالي، أو من الفعل “اسلهم” بمعنى ” تغيّر”، وقد يفيد التغيير الذي يحدثه ارتداء هذا الزيّ على الهندام بشكل عام.

وتروي المراجع التاريخية، أنّ السلهام أهم ما ميز الأمازيغ من سكان المغرب الأقدمين، إلى جانب حلق شعر الرأس وأكل الكسكس، وقد اشتهر السلهام في بلدان المشرق بأنه رداء مغربي أصيل، إذ لا وجود لمثله في البلدان العربية والإسلامية. وكان المغاربة منذ القدم يرتدونه بوضعه على الكتفين. ويستمر بعض الحضريين من النخبة من ذوي التقاليد في ارتدائه بهذه الطريقة ولا سيما أيام الأعياد والجمع وبعض المناسبات.

واشتهرت منطقة جبل مديون، شرقي مدينة فاس، ونواحي تادلا، بصناعة السلهام المغربي، فيما اختصت بعض أحياء مدينة فاس بصنع كلّ ما يزين به هذا اللباس. وبلغت الأندلس شأناً بعيداً في هذا المجال، فضمن الهدايا الملوكية التي ذكرت في عهد الحكم الثاني المستنصر، نجد برنساً له لوزة مفرغة من خالص التبر، مرصعة بالجوهر والياقوت.

للنساء أيضاً

ظل السلهام طيلة قرون، لباساً ذكورياً محضاً، فكان من المعيب أن يُشاهَد المغربي، خصوصاً في المناسبات الدينية والأعياد من دون سلهام، كما شكّل لسكان القرى والبوادي البعيدة وسيلة للوقاية من البرد وقساوته. وذكر في العصر العباسي أنّ “نساء الفئات الميسورة اتخذن غطاء للرأس يدعى البرنس، مرصعاً بالجواهر محلى بسلسلة ذهبية، مطعمة بالأحجار الكريمة”.

واليوم ومع التحولات التي تعرفها الأزياء، لم يعد هذا اللباس حكراً على الرجال، بل أقبلت عليه النساء أيضاً، بعدما نجح مصممو الأزياء في تطويعه وتحويله من زيّ رجالي إلى قطعة عصرية حديثة تواكب التطورات، وتسيل لعاب النجمات والعارضات وكلّ العاشقات للأصيل بلمسة الحاضر.

شاركها. واتساب فيسبوك تويتر Copy Link تيلقرام
أحدث المقالات
  • وزارة الصحة تطلق حملة وطنية للوقاية من السكتة الدماغية
  • الرباط وأسونسيون يعززان علاقة قائمة على الصداقة والتشاور
  • الأمن الوطني يوقع شراكة مع مؤمني السيارات الفرنسيين لتعقب المركبات المسروقة
  • إسبانيا .. تفكيك شبكتين للاتجار في الحشيش بتعاون مع المديرية العامة للأمن الوطني
  • مقاييس الأمطار المسجلة بالمملكة خلال الـ 24 ساعة الماضية
  • الطالبي العلمي يبحث التعاون البرلماني مع الاتحاد الأوروبي
  • جلالة الملك يهنئ رئيس جمهورية تركيا بمناسبة العيد الوطني لبلاده
  • تقرير : توقعات باستقبال 18 مليون سائح عند متم سنة 2025
  • بورصة الدار البيضاء تستهل تداولاتها على وقع الارتفاع
  • أسعار صرف أهم العملات الأجنبية اليوم الأربعاء
جميع الحقوق محفوظة لموقع المغرب 24 © MAROC24
  • فريق العمل
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الاستخدام

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter