باستخدام هذا الموقع ، فإنك توافق على سياسة الخصوصية و شروط الاستخدام .
موافق
Maroc 24 المغرب 24
  • الرئيسية
  • تقارير
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
قراءة: أطلقوا الرصاص ليخيفونا .. طفل غيني يعري زيف شعارات النظام الجزائري بشأن التضامن الإفريقي
شارك
Aa
Maroc 24 المغرب 24Maroc 24 المغرب 24
Search
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
Follow US
Made by ThemeRuby using the Foxiz theme. Powered by WordPress
Maroc 24 المغرب 24 > maroc24 > حوادث > أطلقوا الرصاص ليخيفونا .. طفل غيني يعري زيف شعارات النظام الجزائري بشأن التضامن الإفريقي

أطلقوا الرصاص ليخيفونا .. طفل غيني يعري زيف شعارات النظام الجزائري بشأن التضامن الإفريقي

عبر حمزة الورتي يناير 3, 2023
شارك

قامت السلطات الجزائرية بطرد منذ بداية شتنبر آلاف المهاجرين وطالبي اللجوء الأفارقة إلى النيجر، وتفريق أطفال عن عائلاتهم.

ويروي الطفل أحمد الذي يبلغ من العمر 15 عامًا، حجم المعانات والفظاعة التي تعرض لها من طرف العساكر الجزائريين، وكان هذا الطفل  الغيني قد اعتقل في شتنبر في الجزائر بينما كان بلا أوراق في البلاد.

وتم سجنه أولاً ثم تم ترحيله إلى النيجر، مع مئات الأشخاص، كما تم التخلي عنه في عمق الصحراء، على بعد حوالي خمسة عشر كيلومترًا من بلدة أساماكا النيجيرية.

وقال الطفل الغيني “لقد كنت في النيجر لمدة ثلاثة أشهر. قبل ذلك كنت في الجزائر. لم أكن أنا من أراد المغادرة، تم القبض علي، لقدكنت أعيش في الجزائر لمدة 5 أشهر عندما تم اعتقالي”.

وأضاف ذات المتحدث: “كنت أعمل في مدينة أدرار الجزائرية، في تنظيف المنازل، وكان مديري جزائريًا لكنني لم أتعايش معه لذا غادرت. بعد بضعة أيام ، وحوالي 12 شتنبر، تم اعتقالي أثناء البحث عن عمل”.

وقال: “لقد تم اعتقالي لأنني أسود، وطلبت مني الشرطة أوراقي لكن لم يكن لدي أي منها ولم أرغب في إبراز جواز سفري لهم لأنهم كانوا سيمزقونه. قالوا لي “عد إلى أفريقيا” وأخذوني إلى السجن”.

ويواصل الطفل الإفريقي رواية قصته مع السلطة الجزائرية بالقول “قضيت ثلاثة أيام في سجن أدرار مع أشخاص آخرين، ثم نُقلنا إلى تمنراست. مكثنا هناك لمدة 3 ساعات ثم وضعونا في شاحنات وتوجهوا إلى مكان يبعد 15 كيلومترًا عن بلدة أساماكا النيجيرية” مضيفا “كنا كثيرًا، حوالي 400 شخص. الرجال والنساء والأطفال. أنا، كنت مع الشباب الذين التقيت بهم في السجن والذين تعاملت معهم بشكل جيد”.

وتابع: “عندما أنزلنا الجزائريون في الصحراء ، أطلقوا رصاصتين في الهواء لإخافتنا. لم يقولوا لنا أي شيء سوى “تعال بسرعة”. تركوا لنا بعض الطعام على الرمال وغادروا على الفور”.

ومن بين الأشخاص الذين طُردوا في نفس الوقت مثل الطفل الغيني، كان البعض من الأفارقة يعيش في الجزائر منذ أكثر من عشر سنوات.

وقال: “عندما وصلنا إلى Assamaka، سألنا أشخاص من المنظمة الدولية للهجرة (IOM) عما إذا كان هناك أي قاصر بيننا، أخذوا أسمائنا وقدموا لنا الطعام، أنا، لم أكن أريد أن أقول إنني أبلغ من العمر 15 عامًا لأنني كنت أخشى أنه بسبب ذلك، سوف يتم احتجازي لفترة أطول من الآخرين في النيجر. قلت إنني أبلغ من العمر 18 عامًا، مكثنا عشرة أيام في السمكة، ثم غادرنا إلى أرليت، حيث مكثنا شهرًا وثلاثة أسابيع. بعد ذلك، تم نقلنا إلى أغاديس، ثم إلى نيامي، حيث أمضيت أكثر من شهر بقليل.

في مركز المنظمة الدولية للهجرة حيث أنا في الوقت الحالي، لا يوجد الكثير منا. علينا أن نأكل ثلاث مرات في اليوم والمنظمة الدولية للهجرة تعطينا الصابون لغسل ملابسنا. لكنني أبيعها حتى أتمكن من شراء بطاقة هاتف والاتصال بأسرتي.

TAGGED: الجزائر, الطفل الغني, المغرب 24, تعذيب, حقوق الانسان
حمزة الورتي يناير 3, 2023
شارك المقال
Facebook Twitter Whatsapp Whatsapp Reddit Email Copy Link Print
شارك

الآكثر تصفحا خلال الأسبوع

80 سيارة من علامة مرموقة تفوق قيمتها 100 مليون أورو تحط الرحال بميناء الصويرة

تعين لحسن بوكرن رئيسا جديدا للمصلحة الولائية للاستعلامات العامة بمراكش

الإيرادات الجمركية تجاوزت 12,6 مليار درهم عند متم فبراير المنصرم

ضمانات المحاكمة العادلة موضوع ندوة جهوية بمراكش

هذه مواقيت العمل بالإدارات العمومية خلال شهر رمضان

اجتماع تنسيقي بالعيون حول تتبع وضعية التموين والأسعار استعدادا لشهر رمضان

  • فريق العمل
  • اتصل بنا
  • للإشهار
  • شروط الاستخدام
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
  • أخبار وطنية
  • أخبار دولية
  • رياضة
  • حوادث
  • فن وثقافة
  • مال وأعمال
  • صـوت و صـورة
مرحبا

قم بالدخول لحسابك

Lost your password?